بعد الخيبة القوية للبعثة المصرية والتى قال عنها المسئولين الافاضل عن الرياضة المصرية انها اكبر بعثة فى تاريخ مصر فى الاولمبياد والتى اقيمت فعاليتها بريو دى جانيرو بالبرازيل ولم تحصل البعثة المصرية الغراء سوى على ثلاثة ميداليات ( يا فرحة قلبى يانى) كم من الوف الجنيهات بل قولوا ملايين الجنيهات قد صرفت
فى تجهيز واعداد الابطال الاشاوش والمغاوير ولكن راحت كل هذه الاموال الطائلة دون جدوى ودون اى انجاز يذكر سوى فقط من باب التمثيل المشرف الذى طلاما نسمعه من المسئولين عن الرياضة
وهو حصول البعثة المصرية الضخمة على تلك الميداليات الثلاث لحفظ ماء الوجه ولن نسمع عن اى مسؤل فى اى لعبة فاشلة قد تقدم بإستقالته هو ووزير الشباب والرياضة
واليكم فضيحة اخرى الا وهى ان تسبب أحد لاعبي المنتخب الوطني للمصارعة، في فضيحة للبعثة المصرية المتواجدة بالبرازيل، والتي شاركت في أوليمبياد ريو دي جانيرو 2016، والمتواجدة حاليًا بالبرازيل قبل عودتها امس الثلاثاء
أن أحد لاعبي منتخب المصارعة، استقل تاكسي خاص، وبلغت قيمة الفاتورة 390 ريال برازيلي، وفور مطالبته بدفع المبلغ من السائق، منحه 30 ريال فقط، وتركه دون سداد باقي الفاتورة.
وقام سائق التاكسي بإلتقاط صورًا للاعب دون أن يعلم، وقدم شكوى ضده للجنة المنظمة في دورة الألعاب الأوليمبية “ريو دي جانيرو 2016″، للمطالبة بحقه.
وعلى الفور، أرسلت اللجنة المنظمة أحد مندوبيها إلى مقر البعثة المصرية في ريو دي جانيرو، من أجل البحث عن اللاعب، لتسديد المبلغ المتبقي لسائق التاكسي.
وقام مسئولو البعثة المصرية برئاسة هشام حطب، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، بسداد المبلغ المطلوب، وإنهاء الأمر بشكل ودي.